18 March, 2009

فكيف، إذن، لا أحبك أكثر؟




كلمات: محمود درويش

***

أندهش من كميّة الموضوعات الـفاتحة اللون مؤخرًا !

ربما خبأتُ اكتئابي في حضنك البعيد

وربّما منحني الوقت مهلة

وربّما فقط هي الحياة


2 comments:

أسوور said...

شكرا لزيارتك وتضامنك معى وانا فى احلك الظروف

بجد شكرا

77Math. said...

لم أفعل سوى ما أحب أن يفعله معي الجميع لو الموقف كان معكوسًا..

بل لم أفعل شيئًا حقيقة :)

الشكر لكلّ من قام بفعل حقيقي للمساندة

تحياتي لك :)