احيانا بحس اني مش بعمل حاجة بجد
يعني كل حاجة بعملها نص نص
بخاف لاندمج
بشتغل نص نص
وبفرح نص نص
وبحزن نص نص
وبنام نص نص
حتى الناس بقرب منهم نص نص
كتير بيتهيألي زي دلوقتي اني عايزة اكلم كل الناس اللي عرفتهم في حياتي
اني استعيد كل العلاقات اللي سبتها متواربة من غير ما اقفل الباب او افتحه
احيانا بفكر اني بهرب من الوجوه والأسئلة
احيانا لا
احيانا بخطي لجوة دايرتها خطوتين اتلسع من نارها او اطري جسمي بنسايمها
وارجع تاني لبره الحدود
احيانا ....بحس اني مش عايشة
اني بس بمثل دوري نص نص
أنصاف حياة، أنصاف قدرة، أنصاف أحلام، أنصاف علاقات، أنصاف أهداف، أنصاف قبول، أنصاف رفض، أنصاف أصدقاء، أنصاف أعداء، أنصاف محبة، أنصاف كراهية، أنصاف نجاح، أنصاف فشل، أنصاف تحرر، أنصاف تفكير، أنصاف تردد، أنصاف إقبال- أنصاف إدبار، أنصاف أنفس، أنصاف معرفة، أطنان أسئلة وأنصاف حلول !
أثارني التساؤل: ألأننا أمّة وسَطًا ؟ فنحن لم نَطَلْ يمينًا ولا يسارًا ؟
وأعود لأرد على ذاتي: كلا .. لم يكن المعنى أبدًا أن نكون أمة وسطًا بمعنى أنصاف الأشياء أعلاه، إنّما الوَسَط بمعنى الاعتدال ! عدم المبالغة في الأشياء، عدم التعصب للأفراد مثلا .. يقول ابن تيمية بما ليس هذا نصّه، أنّ على الطالب أن يتحيّز للحق والعلم لا للمعلّم، للمعاني لا للأفراد، للمبادئ لا للشخوص، للثوابت والقيم العليا لا للمتغيرات، وهذا عكس ما نرى الآن تمامًا، كما أنّ ليس معناها التردد وإلا لما كان الـ " لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء" من المنبوذين ! وإنما معناها التعقّل وتبنّي الرأي على أساس من المرونة لا التحجّر المبني على التعصب الأعمى..
لا تناقض هنالك .. التناقض ليس سوى في رأسي وحدي ! والأسئلة الكثيرة لا تودي بطارحها سوى للطريق الذي أذهب إليه بثقة عمياء منقطعة المثيل !
كان هناك حزن وفرح، حيّ وميّت، أعزب ومتزوج، كبير وصغير، طيب وخبيث، موحّد ومشرك، امرأة ورجل، ليل ونهار، سهل وصعب، ملائكة وشياطين..
أصبحنا الآن، لا حزن ولا فرح، لا حيّ ولا ميّت، أو قل حيّ كالميّت، لا أعزب ولا متزوج! لا كبير ولا صغير بالمعايير الـ كانت معروفة، الطيّب أصبح غبيًا والخبيث أصبح داهية تسرق الأضواء وتخطف القلوب! لا توحيد ولا إشراك، أو موحّد لذاته ومشرك للجميع، ليل كالنهار ونهار أليل من السواد، امرأة كالرجل ورجل كالمرأة وأجناس ثالثة ورابعة وخامسة وتمامًا كجهنّم: هل من مزيد؟
كان الحلال بيّنًا والحرام بيّنًا وبينهما (أمور) مشتبهات، والآن الحلال محرّم والحرام محلل، و(باقي أمورنا كلها) مشتبهات، من السياسة للفنّ، ومن علاقة الفرد بالفرد لعلاقة الفرد بالكون!
أنصاف فتاوى.. وأنصاف بَشَر..
ماذا بقي من الموصوفات المتكاملة؟
الفِتَنْ،الظلام، الحقد، الظلم، القتل، الحرب، القهر، الفقر، التعاسة، الجهل، التعصّب، الكذب، النفاق والمرض.. كلها أشياء كاملة بقيت .. وتزيد حتى تفيض، ولا أدري بعد درجة الكمال ماذا سيحدث لنا !
ماذا اختفى؟
الصدق، الصفاء، الأمان وراحة البال والأمل في غد أفضل.. والوفاء لأجل الوفاء.
هناك أشياء غير قابلة للتنصيف والقسمة.. هذه الصفات الـ"أوليّة" التي على أيّ إنسان خلقه الله "دون أن يتشوّه" أن يتحلّى بها.. لأنها صفات إنسانية بحتة لا تنتمي للون أو دين أو جماعة..
هذه الصفات الأوليّة دُمِّرَتْ تمامًا - بفعل النساء والرجال وعدم التربية وبفعل السّاسة - ومثّل بجثتها منذ زمن.. كان حظي وحظ من يقرأ أن يعيش ليرى ويسمع ويكون شاهدًا إن لم يكن جانيًا أو ضحية.
وعادي جدًا بعد دا كله إننا نبقى في نص حالة
يعني كل حاجة بعملها نص نص
بخاف لاندمج
بشتغل نص نص
وبفرح نص نص
وبحزن نص نص
وبنام نص نص
حتى الناس بقرب منهم نص نص
كتير بيتهيألي زي دلوقتي اني عايزة اكلم كل الناس اللي عرفتهم في حياتي
اني استعيد كل العلاقات اللي سبتها متواربة من غير ما اقفل الباب او افتحه
احيانا بفكر اني بهرب من الوجوه والأسئلة
احيانا لا
احيانا بخطي لجوة دايرتها خطوتين اتلسع من نارها او اطري جسمي بنسايمها
وارجع تاني لبره الحدود
احيانا ....بحس اني مش عايشة
اني بس بمثل دوري نص نص
أنصاف حياة، أنصاف قدرة، أنصاف أحلام، أنصاف علاقات، أنصاف أهداف، أنصاف قبول، أنصاف رفض، أنصاف أصدقاء، أنصاف أعداء، أنصاف محبة، أنصاف كراهية، أنصاف نجاح، أنصاف فشل، أنصاف تحرر، أنصاف تفكير، أنصاف تردد، أنصاف إقبال- أنصاف إدبار، أنصاف أنفس، أنصاف معرفة، أطنان أسئلة وأنصاف حلول !
أثارني التساؤل: ألأننا أمّة وسَطًا ؟ فنحن لم نَطَلْ يمينًا ولا يسارًا ؟
وأعود لأرد على ذاتي: كلا .. لم يكن المعنى أبدًا أن نكون أمة وسطًا بمعنى أنصاف الأشياء أعلاه، إنّما الوَسَط بمعنى الاعتدال ! عدم المبالغة في الأشياء، عدم التعصب للأفراد مثلا .. يقول ابن تيمية بما ليس هذا نصّه، أنّ على الطالب أن يتحيّز للحق والعلم لا للمعلّم، للمعاني لا للأفراد، للمبادئ لا للشخوص، للثوابت والقيم العليا لا للمتغيرات، وهذا عكس ما نرى الآن تمامًا، كما أنّ ليس معناها التردد وإلا لما كان الـ " لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء" من المنبوذين ! وإنما معناها التعقّل وتبنّي الرأي على أساس من المرونة لا التحجّر المبني على التعصب الأعمى..
لا تناقض هنالك .. التناقض ليس سوى في رأسي وحدي ! والأسئلة الكثيرة لا تودي بطارحها سوى للطريق الذي أذهب إليه بثقة عمياء منقطعة المثيل !
كان هناك حزن وفرح، حيّ وميّت، أعزب ومتزوج، كبير وصغير، طيب وخبيث، موحّد ومشرك، امرأة ورجل، ليل ونهار، سهل وصعب، ملائكة وشياطين..
أصبحنا الآن، لا حزن ولا فرح، لا حيّ ولا ميّت، أو قل حيّ كالميّت، لا أعزب ولا متزوج! لا كبير ولا صغير بالمعايير الـ كانت معروفة، الطيّب أصبح غبيًا والخبيث أصبح داهية تسرق الأضواء وتخطف القلوب! لا توحيد ولا إشراك، أو موحّد لذاته ومشرك للجميع، ليل كالنهار ونهار أليل من السواد، امرأة كالرجل ورجل كالمرأة وأجناس ثالثة ورابعة وخامسة وتمامًا كجهنّم: هل من مزيد؟
كان الحلال بيّنًا والحرام بيّنًا وبينهما (أمور) مشتبهات، والآن الحلال محرّم والحرام محلل، و(باقي أمورنا كلها) مشتبهات، من السياسة للفنّ، ومن علاقة الفرد بالفرد لعلاقة الفرد بالكون!
أنصاف فتاوى.. وأنصاف بَشَر..
ماذا بقي من الموصوفات المتكاملة؟
الفِتَنْ،الظلام، الحقد، الظلم، القتل، الحرب، القهر، الفقر، التعاسة، الجهل، التعصّب، الكذب، النفاق والمرض.. كلها أشياء كاملة بقيت .. وتزيد حتى تفيض، ولا أدري بعد درجة الكمال ماذا سيحدث لنا !
ماذا اختفى؟
الصدق، الصفاء، الأمان وراحة البال والأمل في غد أفضل.. والوفاء لأجل الوفاء.
هناك أشياء غير قابلة للتنصيف والقسمة.. هذه الصفات الـ"أوليّة" التي على أيّ إنسان خلقه الله "دون أن يتشوّه" أن يتحلّى بها.. لأنها صفات إنسانية بحتة لا تنتمي للون أو دين أو جماعة..
هذه الصفات الأوليّة دُمِّرَتْ تمامًا - بفعل النساء والرجال وعدم التربية وبفعل السّاسة - ومثّل بجثتها منذ زمن.. كان حظي وحظ من يقرأ أن يعيش ليرى ويسمع ويكون شاهدًا إن لم يكن جانيًا أو ضحية.
وعادي جدًا بعد دا كله إننا نبقى في نص حالة
10 comments:
ليه انتي هيك شبهي كتيييييير؟
أنا كمان عايشه بنصاص وأرباع كمان!!
يا ترى الحق علينا ولا على حياتنا اللي علمتنا نرضى بأي شيء
ولا النّصاص شريعة الحياه فعلا؟
مش عارفه يمكن هي نص حاله على قولة الست أصاله
لأ أكيد مش شبهك تمامًا .. تلاقيني شبهك نص نص !!
لا أكيد في فرق بين الوسط كشريعة حياة .. واللي بمعنى الاعتدال..
وبين الـ: نص نص اللي هي عدم الاستمتاع بشيء وعدم اكتمال الأشياء للنهاية، ولا أنفي عن نفسي أنني كثيرا جدا ما أضبط نفسي لا مبالية
جدًا .. نص نص يعني !
قد أكتب مقالا ولا أنهيه ثم يحلو لي أن أحذفه .. لكن يحلو لي أحيانا أن أتوغّل في الأشياء قلبا وقالبا كي أحصل على متعتها الخالصة.. مؤخرًا كنت أقول لأصدقائي أنني بحاجة لـ"طلعة تهد الحيل!" .. كي أكسر ذلك الملل..
بذاكر نص نص، بنام نص نص على رأي البوست المقتبس بالأعلى ..
لو وصلت للأرباع بقى.. متهيألي محتاجين جلسة "زء" عشان توصل للنص !
مرة زمان استضافوا سيد زيان الممثل المصري وكان المذيع فهد الغامدي، وكان بيعمل برنامج رمضاني اسمه سباق المشاهدين.. بيجيب اتنين فنانين، غالبا واحد خليجي وواحد عربي !! والمتسابق يتصل ويسأله فهد سؤال، وبعد كدا كل واحد من الفنانين يجيبه-المتسابق- إجابة .. واحدة فقط منهما صحيحة
لكن كل واحد بيقنعه بوجهة نظره
المهم .. في فقرة كانت حكم وأمثال، وكان على الممثل أن يشرح المثل أو الحكمة وعلى المتسابق أن يعرفها دون مساعدة كلامية
وكان المثل يومها: خير الأمور الوسط
وكنت لسوء حظ سيد زيان أن أشاهده لأكتب عنه اليوم !
المشهد كان كالتالي:
قبلة
ويد تحتضن الهواء دلالة على "الأمور"
ومن ثمّ يضع يديه على خصره ويهزه !!
الفن نور برضه !
إكمالا للحكاية.. لم يعرف المتسابق المثل، فشرح له الخليجي "للأسف لاأذكر من كان" الموضوع من سنوات.. كالتالي:
أشار بكفه تجاه اليمين، ومن ثم تجاه اليسار نابذا
ثمّ وكأنه يقطع في المنتصف بإيجابية
وعرف المتسابق المثل على الفور..
يعني لا النص ولا الربع يا عزيزتي
هو الخصر !!
تحياتي
ههههههه
شكلو الموضوع مغلبك كتير
رديتي علي ببوست كامل:)
على فكره انا كمان بعاني من مشكلة اني بعمل نص الأشياء وبكونش راضيه عنها
بس انا بحكي انو السبب ممكن يكون من برجي
يعني أنا مزاجيه بالأساس
بس بتعرفي شي يا إيمي:
بلكي السبب هو الخوف؟ يعني احنا كبنات في مجتمع شرقي مسكونين بالخوف وبالأنصاف
ما تعمليش ما تجربيش ما تساويش
حتى علاقتك بحبيبك أو جوزك بتكون برضو نص نص والعكس صحيح
زي البوست السابق اللي كتبتيه وكنتي بتحكي فيه عن حالك
كتير لمسني بصراحه
هي هيك شكلها انصاف:بس انك تعيشي تجربتك للآخر معناته تتحملي كل النتايج
يعني كمان الموضوع مش سهل
اقرأي هون
ممكن تفهمي اللي بدي أحكيه
أنا كمان رغيت كتير:)
حلو البوست كثير ههههههههههه
أنا متأكدة إني قرأته زماااااااان بس قرأته كله تاني :D
وشفت ردي هناك كمان !
:D
تعرفي ليه بقى بجد ؟
لأننا بنعيش بنفس لحد "حد" معين.. ننسحب بعدها خوفا من تحمل رد الفعل وحدنا.. عايزين حد يتحمل المسؤولية عننا..
يعني البنت بتفضل تتزوج مثلا اللي أبوها يجيبه بدل ما تصمم على إكمال قصة حبها خوفا من أهلها الذين يوحون لها أن هذا اختيارها وسوف تتحمل نتائجه وحدها.. يقولون لها ذلك وقد تربت على أن أهلها يتحملونها كـحمل ثقيل أصلا .. فتضحي بحبها لأجل ألا تتحمل المسؤولية، وتأخذ واحدا آخر يرضي أهلها كي يكون أهلها مسؤولون عنه !!
حدثت هذه القصة أمامي وأدمت قلبي..
أنا حزينة فعلا على حالنا..
حتى المشاعر الخالية من الأغراض لا نستطيع البوح بها..
الحل الوحيد أن نثور على هذه القيود ولا نطبقها في أنفسنا ولا فيمن حولنا، ولو كان في هذا هلاكنا...
الحل الوحيد هو نشر الوعي بين من حولنا وبين الكبار كي يعرفوا أنهم أجرموا في حقّ هذا الجيل...
يبدو أن بإمكاني أن أكتب في هذه المواضيع عددا لانهائيا من البوستات والتعليقات
!!
لا أعتقد أن للأمر علاقة لصيقة بالأبراج ، أنا مزاجي غريب أنا الأخرى وأنا عقرب، وأنتِ ميزان، ورأيت من نفس برجي أشخاص عكسي تمامًا ..
ليس للأمر علاقة بالبرج لأن البرج تحديد بيولوجي ثابت ، للأمر علاقة بالفكر، بطريقة التفكير ورؤيتك للحياة وقناعاتك الشخصية
تحياتي
يا عزيزتي أنا مش ميزان أنا ابن عمه الجوزاء:)
وانتي عقرب!! البنات العقارب اللي بعرفهم كترو:)
الله ينوّر عليكي "انتي جبتي التايهه" زي ما بيحكوا عندكم؛ هو فعلا البنت load دايمن هي حاساه وبأسرع وقت عايزين يخلصوا منه ويرتاحوا؛ واحنا فعلا اتعودنا على نظرية الشماعه ؛ يعني لازم "نلزق" خياراتنا بحد تاني عشان نضل العمر ندعي عليه بدل ما ندعي على حالنا ونواجه نفسنا بأغلاطنا:)
البنت اللي بتتخلى عن حبها شفت منها عينه؛ بسبب الأهل شوي وبسبب الشخص نفسه بس مع هيك مش حاسه البنت مبسوطه بقرارها خاصه الفتره هاي؛ يمكن أكون غلطانه!!!
الحل اللي بتقترحيه؟ هو صحيح نظريا بس تطبيقه بدو شغل كتير؛ واللي "بينكسوا" أكتر من اللي بيدفعوا لقدّام للأسف
معلش حقك عليّ ، والله أنا فاكرة موضوع كان عند محمد عمر ولكم نفس البرج ( يارب ما أكون عم خربط!) وحط الشامي ع المغربي !
جوزاء جوزاء .. يعني مش سمّ ناقع زيي
:p
البنت مش مبسوطة لأنها عايشة نص حالة ! هي متزوجة لأهلها فعايشة نصها لأهلها ونصها لزوجها
يعني لا هي اللي زوجة بالكامل ولا هي اللي ما اتزوجت بالكامل !
يعني الأهل كمان والله عليهم خطأ من البداية، من وقت ما ربوها على إنها "حمل" غير مرغوب فيه ويالا متى نشوفك ف الكوشة، يعني طول عمرها بتستسهل أي حاجة ..
حتى زوجها في الآخر بترمي عليه مسؤولية أي حاجة ..
وفعلا عشان تفضل "تصبر" و"تحتسب" لأن "حسبي الله في اللي كان السبب" ولا إنها تتجرأ وتصلح غلطتها !
حاجة بجد .................
كدا !
الحل صحيح نظريا وعمليا بس لازم ناس قوية تصمم عليه .. أكيد حيكون في ضحايا .. بس لازم تصبر..
تصبر عشان حريتها بقى مش تصبر ع الذل المرة دي !!
وأكيد اللي بينكسوا جواهم نفسهم يعملوا كدا .. هم بس " ما اتعودوش" يعملوا كدا
بس محدش مش نفسه يكون حر وبيختار من راسه
إلا لو واحد راسه فاضية أصلا، ساعتها القرارات بتبقى أثقل عبء. وممكن يتصل بحد يقرر له أو يعيش بالبركة وخلاص
كفاية بقى بجدددددددددددددددددد
أنا حنفجر
.. حرمي نفسي من الشباك وآجي على رأي نوارة :'(
لول
لا ترمي حالك ولا شي مش مستاهله
انا معك انو التنكيس بيجي من ناس مش طالع بإيدها عشان هيك بيغاروا!!!
طريق التغيير بدو كتير؛ بس بتعرفي شو؟
اللي مؤمن باللي بيعمله هو اللي بيوصل بالآخر بس بدها صبر كتيييييييير:)
معلومه أخيره محمد عمر برجه عذراء مش ميزان
لأ أكيد بتهزري !
واضح إن الميموري عندي مضروبة فعلا !
Data out of memory :(
لأ الشباك ما بيصلح هلأ
أقل شيء شي سطوح فوق 30 دور !!
ويا بخت من أراح واستراح !
تصبحين على خير إذن .. رايحة أعمل ريستارت
إلا إذا الله قدر إنها تكون
shut down !
الله وكيلك يا مياسي!
خليني أسألك بما إني مرفوع عني القلم الحين، هذا اسمك الحقيقي ؟
وشو معناه؟
هههههههه
لا بسيطه أنا كمان ميموري تاعتي صايره erasable بس هيك شغلات ما بنساهم:)
لأ هاد مش اسمي الحقيقي هاد اسم الدلع؛ انا اسمي ميساء وبينادوني بكل شي الا اسمي الصح للأسف:)
بس ميّاسي أخوي الصغير بس بيدلعني فيه
المذيع اسمه حامد الغامدي مش فهد الغامدي..
لزوم التنويه
Post a Comment