كان الله في عونه..ومن فرّج عن مسلم كربة من كُرَب الدنيا فرّج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، لكن من قال أننا نتحدث عن مسلمين ؟
فريق طبي أمريكي متطوع تابع لجمعية إغاثة أطفال فلسطين الأمريكية يسافر لفلسطين، يجري العديد من العمليات الجراحية التجميلية والعلاجية خلال عشرة أيام .. لك أن تتخيل مدى السعادة التي يدخلها على قلوب أناس أنهكها الألم وعجنتها الحرب..أثّر الخبر فيّ كثيرًا، شعرتُ بأنني يجب أن أفعل شيئًا.. لكنني تذكرتُ أنني لستُ طبيبة ولا جرّاحة وبالتالي يجب أن أبذل ما بوسعي لأساعد من حولي..
الكثير من الأشياء البسيطة التي يمكن أن تتغيّر..في المنزل
في العمل
مع الأصدقاء
قال تعالى :( لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتَغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا )
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال : يا رسول الله أي الناس أحب إلى الله ؟ وأي الأعمال أحب إلى الله ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ، وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربة ، أو تقضي عنه دَيناً ، أو تطرد عنه جوعا ، ولئن أمشي مع أخ لي في حاجة أحبّ إلي من أن أعتكف في هذا المسجد شهراً - في مسجد المدينة - ومن كفّ غضبه ستر الله عورته ، ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة ، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يثبتها له ثبّت الله قدمه يوم تزول الأقدام
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال : يا رسول الله أي الناس أحب إلى الله ؟ وأي الأعمال أحب إلى الله ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ، وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربة ، أو تقضي عنه دَيناً ، أو تطرد عنه جوعا ، ولئن أمشي مع أخ لي في حاجة أحبّ إلي من أن أعتكف في هذا المسجد شهراً - في مسجد المدينة - ومن كفّ غضبه ستر الله عورته ، ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة ، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يثبتها له ثبّت الله قدمه يوم تزول الأقدام
رواه الطبراني في الكبير ، والحديث في صحيح الجامع
No comments:
Post a Comment